أنتَ هنا من أجلِ صناعة الأمل.. وبث مشاعر الطمأنينة والسلام على إنسانٍ يبحثُ عن النورِ من جديد..
ساهمت تبرعات حملات سرطان الثدي السابقة في تقديمِ الكثير من الدعم لمرضى السرطان وذلك من خلالِ عدة جوانب : كتعزيز الصحة النفسية للمرضى، و تأمين الأجهزة التعويضية لهن، وعمل العمليات التجميلية للمتعافيات منهن، و غيرها الكثير من الخدمات الأخرى التي تُساهم في رفعِ معنويات المريض و تحسين جودة حياته.
و تحت شعارِ "الشرقية وردية 16" ، نفتحُ من جديد بوابة الأمل والعطاء من خلالِ جمع التبرعات التي تُمكّن من تعزيز و تحسين الخدمات المقدّمة لمرضى السرطان.
أيام قليلة تفصلنا عن تقديمِ الخير، و فرصة عظيمة لكسبِ أجرِ الإحسانِ إلى الإنسان. وكما يقول تعالى : {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}.
ليس بحجمِ ما تقدّم، إنما بحجمِ إقدامكَ على الخيرِ وحماسةِ قلبك. لا تستهن بالقليل الدائم أجره. ساهم معنا و تبرع الآن.