أم في عمر العطاء… أنهكها الألم ولم ينكسر فيها الأمل.

أم تبلغ من العمر 42 عامًا، تخوض رحلة قاسية مع سرطان الثدي، بين جلسات علاج مرهقة وآلام يومية، وتحاول بكل ما أوتيت من قوة أن تبقى صامدة من أجل أبنائها الذين يستمدون الأمان من وجودها.